يشهد العراق انتقالة نوعيّة في مجال العقار، كونه متمركزًا في الشرق الأوسط، تبعًا للرؤية التي تقودها شركة منازل التطوير العقاري. يأخذنا المقال التالي في رحلة لفهم المنهجية المبتكرة التي تتبعها شركة منازل المختصّة بتوفير الخيار الأفضل لمن يختار أن يحيا حياته برفاهية غير مسبوقة، كما يسلّط الضوء على أبرز المشاريع المساهمة بإعادة صياغة مفهوم قطاع العقارات العراقي، منها مشروع ايرس على وجه التحديد.
بمزيج نادر؛ تجمع منازل بين التراث والحداثة
ستجد المزيج النادر من التراث العراقي المطعّم بفخامة عصرية تعبّر عن حداثة جماليات منازل. فلا يقتصر على تشييد الهياكل فحسب؛ إنما يعبر حدود العادي بتعبيره عن التراث الثقافي العريق للعراق، إضافة إلى تبنّيه مناهج التصميم والتكنولوجيا المعاصرة. حيث تتجسّد هذه الفلسفة بصورة جليّة في كل مشاريع منازل، فهو يقدّم تجربة حيّة للتعايش بتناغم مع تراث الأمس وحداثة اليوم.
إحياء بغداد من الداخل والخارج ## إن أهم ما يميّز مشاريع منازل، هو كونها تعمل على خطة تشمل إعادة إحياء بغداد والمحافظات. حيث يعد مشروع ايرس أحد أهم مشاريعها الرئيسية بتمثيله لغرضها الإحيائي لبغداد. حيث تقوم منازل بتنفيذ ذلك من خلال توفير سبُل العيش برفاهية كخيارًا حيًا في قلب بغداد، فتتجاوز جهود منازل تغيير المشهد الحضري، وتطمح إلى خلِق شكل جديد للحياة على مستوى المجتمع محليًا واقتصاديًا.
تنمية مُستدامة وتطوير للرفاهية
تتبع منازل منهجًا يتّسم بمراعاته التنمية المستدامة لتضمن مستقبلًا آمنًا، مما يجعل مشاريعها الخيار الأضمن للاستمتاع بأسلوب حياة الرفاهية مع مراعاته الممارسات التي لا تضر بالبيئة. يشكّل هذا النهج جانبًا من رؤية منازل للمساهمة في مستقبل مستدام للعراق، وذلك بتحقيقه الرفاهية التي لا تنفصل عن كونها صديقة للبيئة.
قيادة تتّسم ببعد النظر ## يعود الفضل في نجاح مسيرة منازل إلى القيادة الحكيمة لمؤسسها فراس الأسدي. حيث رسّخ تفانيه في تحقيق المعايير الدولية مع حرصه على تأطيرها بتراث عراقي بخلق معيارًا جديدًا في قطاع العقارات. فقد صرّح: "نحن لا نقيم المشاريع لتكون مباني، بل نبتغي أن يصبح نبراسًا للتطوّر؛ مما يعكس جهودنا بالالتزام بتراث العراق ومستقبله"
تُباشر منازل رحلتها نحو ترسيخ الرفاهية في العراق. ولا تترك مبادئها في الالتزام بتمجيد التراث والممارسات المستدامة بتصاميم مبتكرة، حيث تعمل منازل على تشييد المباني مع مجتمعاتها. تشرق رؤيتهم بآمال تقديم الأفضل من عصور الرفاهية المُستمدّة من عمق جذور حضارة العراق.